العبيه مربط لالسويط

قصص حمدانيات السمري.
سئل "غدير السمري الظفيري" و هو رجل شايب راعي السمر عن مربط الحمدانيه السمري في بيت فرحان الجربا في حضور "فرحان الجربا" و" خزيم شيخ الصايح" من شمر و "عبيد بن سوقي" و "سمير بن زيدان الجربا" و جمهور من العالم زيادة عن مائة نفر .يا غدير في حظك و بختك و مالك و عيالك تقص لنا الحمدانيه السمريه مربطكم من اين درجت عليكم و على من درجت منكم و ايش المربط الذي تستعرفون عليه . أفيدونا بالصدق في هالمجلس . أفاد غدير السمري بالمجلس أما عن الأرسان اللي دارجه منا على الأجانب بقول جدودنا يوم كون الشريف في سنين قديمه و جدودنا بنجد فإن الذي راح من بنات الحمدانيات السمريه مربطنا اثني عشر مهرة على القبائل ( 1088 هـ ) . هذا سبب ما نتعرف حنا يا السمر على كل حمدانيه و الذي حنا موكدينه مربط المحسني من عتيبه انهم من مربطنا حنا يا السمري و سبب مدراجها على المحسني من سمري جدنا غزو الظفير على عنزة و رمى سمري عنها ابن جعد من الجدعه من عنزة و من ابن جعد درجت على ابن غراب من البريك من شمر و يوم كون بريدة درجت من حمدان ابن غراب على المحسني من عتيبه قلاعه و من المحسني درجت شري ( شراء ) على حمدان الصانع صانع عتيبه و إستورثها أخوه بطي و يوم مات بطي استورثتها حرمه اسمها عفره من الصناع و يوم السبيه ( 1245 هـ ) اشتراها تركي بن عبدالله بن سعود ( قتل 1249هـ/1834م) بثمانمائة ريال و من عيال تركي درجت على خالد بن سعود و من خالد بغى يشتريها سلطان بن سويط يوم هربة خالد من نجد ( 1257هـ/1842م ) فقلنا لابن سويط لا تشتري فرسنا فإشتراها ابراهيم شيخ سوق الشيوخ و من ابراهيم اشتراها براك السعدون بثلاثة الاف شامي عبارة عن الف ريال و ها هي موجودة عند براك السعدون الى الأن و قلع من رسنها فرس أبا رعيا من الظفير من تحت براك السعدون و أخذتها أنا يا غدير عرافه . و لنا مربط عند الفرده من حرب و أصل مدراجها على الفرده من سمري جدنا براسه . لأن الفرده ربطوا ( أسروا ) ولد عم سمري جدنا و طلبوا عليه الحمدانيه و عطاها سمري الى شيخ الفرده. و تباركت عند الفرده و لا ندري اسم الشيخ الذي اعطاها اليه السمري و لا اسم ابن عم جدنا المربوط ( الأسير ) بسبب انه من مبطي . و انا يا غدير أشهد بالله عن شهادة أبي و جدي أنها حمدانيه سمريه من مربطنا و كل حمدانيه تجي من حرب نستعرف عليها حنا يا السمر و اما اصل مدراجها على جدودنا فاننا حنا و الظفير دورنا ( بحثنا ) على ان نلحق غياها من ورا سمري فلا وجدنا الا انها خيل مقيمه على سمري . و على الجدود اللي ما تلحقهم القصص و انها كحيله عجوز تشبى. و هذه القصص التي سمعتها من ابي و ابي سمع عن جدودي و ان هذه المرابط اللي قصيتها فانها من الحمدانيه السمريه اللي ما فيها كلام. و سبب تعرفنا على كل حمدانيه سمريه . فان مالهن غليظ في الاسم ( مشابه ) إلا رسنين سيأتي ذكرهم و برزناهم ( ابعدناهم ) عنها بالقصص و اما ابو الأرسان اللي دارجه منا فهي مبطيه و لا ندري عن حصنها و ايش هي و الذي سمي حمدانيه و هي كديشه مشريه من حمص بشهادة ابو حوران بن مهيد من الفدعان شهد لي انا يا غدير انها كديشه و من الجويعيه مربط موجود عند المنبعج من السبعه و كذلك الجافل يقولون حمدانيه سمريه و لكن حنا يا السمر ما استعرفنا عليها منعونا عنها الظفير. و لا لقينا لها قصص تورد للسمري .
سئل غدير عن المربط الذي عند الفرده من حرب هل درج منه شئ على القبائل تستعرفوه منهم أفاد انه درج من هالرسن فرس على المزيني صانع بالكهفه قريه بنجد اشتراها من ابن شاكر من الأسلم من شمر اهل نجد و الأسلمي قالعها من حرب من الفرده و لا ندري اسم الفريدي اللي قلعت منه. و درج من المزيني فرس شري على الملك في عين صيد من ديرة المنتفق و موجوده عنده يوم علمنا . سئل غدير هل تعرف مربط موجود الأن عند حرب من سلسلة الفرس المندرجه عليهم افاد و الله لا اعرف المربط الذي اقول عنه عند فلان الفلاني بسبب بعد الديار عنها هم بنجد و حنا بالجزيرة. و لكن اذا جاءت حمدانيه عند الظفير نستعرفها و كل قبيله تجي لهم الحمدانيه نستعرفها .
سئل غدير السمري عن الجويعيه ما السبب الذي عرفتوا به انها كديشه افاد انه يوم الخشيبي بين الظفير و عنزة جاءت فرس قلاعه عند شديد من العريف و أخذها منه سلطان بن سويط و اسمها حمدانيه و قمنا على سلطان بن سويط حنا يا السمري و قلنا هذه فرسنا . فقال لنا سلطان لما ينقضي الكون يا إما اعطيناكم إياها يا إما قصيناكم . و بعد انقضاء الكون صار القصص بيننا و بينه فإتضح ان ابن شديد قلعها من المنبعج من الصقور و المنبعج دارجه عليه من الوضيحي من شمر و الوضيحي دارجه عليه من ابن هذال و ابن هذال دارجه عليه من جويعان بن مهيد و ابن مهيد شراها كديشه من حمص و لهذا سميت جويعيه على اسم راعيها.
سئل غدير السمري عن حمدانية المحسني هي من خيلكم ام لا افاد اني لا اعرفها و لا اتعرف عليها لأنه لم تكن من خيلي و هذه القصص اللي عندي سئل بالمجلس ماذا تشهدون في غدير السمري افادوا انه رجل مصدق و مرضي الشهادة.
( الجواسم يقيمون بالجزيرة )
( غدير بن جويان السمري الجاسمي – أبا رعيا – اب شديد العريفي)
( ابا رعيا يقلع فرس من تحت براك السعدون )
( السمري يعطي فرس الى الفرد من حرب لفك ابن عمه الربيط ( الأسير ) )
( ابن شديد من العريف يقلع فرس من المنبعج من الصقور من عنزة في مناخ الخشيبي )

سئل بالمجلس في بيت "شوردي بن خضير" شيخ المعادين بالظفير عن الحمدانيه السمريه و ايش ترد من الخيل و شياعتها لمن فأفاد شوردي المذكور و هو اكبر شيوخ الظفير أن الحمدانيه السمريه "للسمري" من الجواسم من الظفير و الجواسم عند شمر الجزيرة و معهم ابن سمري راعي المربط و الذي نعرفه و موكد عند الجميع ان الحمدانيه السمريه هي من الارسان العتق من يوم خلقت الظفير و تشبا بالليل الأظلم و لا فيها كلام . و الذي موكد عندنا من ارسانها و حمدانية سمريه مربط بن غراب من شمر الجزيرة و مربط رباح بن هنيدي من الجدعه من الفدعان و هذين المربطين لا عليهم كلام قط. و يقولون ان حمدانية صانع السنوات من عتيبه ترد حمدانيه سمريه هذه موكدين و ندري عنهم و اما الحمدانيات واجد و يقولون حمدانيات و راعي المربط كل ما يقولون حمدانيه سمريه يستعرفها و هذا من طمع النفس.
( شوردي بن خضير شيخ المعادين )
سئل "فيصل بن تركي" الامام عن الحمدانيه الخديم الذي حضرت منه للمربط أفاد المذكور ان شياعتها لابن جويان السمري و هي سمريه و اندرجت من السمري على صانع السنوات من عتيبه و صاروا خيل عند الصانع و تفرقت على العربان و اسم الخديم على حرمه كان منديل العمري ( الخالدي ) اشترى فرس حمراء بالمثنوي و شباها من حصان الخشر ( الكخر) من الظفير . و منديل صار عليهم اكوان و جاؤا بني خالد عندي ببيوتهم وحلالهم و فرس منديل جاءت لقحه و جابت فلوة حمراء ورد الفلوة الحمراء منديل على الحرمه مثنوي لها و اشتراها ابي من الحرمه امرأة الصانع و هي فلوة و سموها الخديم و خيلي من خيل صانع عتيبه. الى أن قال انه شبينا الحمراء من حصان المرضف من الظفير.
( الخشر ( الكخر ) – المرضف )
سئل "ناصر السحيمي" من عنيزة اهل القصيم بمجلس حائل بحضور طلال بن رشيد و طلال بن رمال عن الحمدانيه الخديم فأفاد بان اصل شياعتها الى السمري من الظفير واندرجت من السمري الى صانع السنوات من عتيبه . الى ان قال عندي فرس خضرة و شبيناها من حصان أبا الليل من الظفير.
( ابا الليل )
سئل "محمد الصانع" راعي الكهفه عن الحمدانيه الموجودة عنده بحضور "كنهوش المليخي" شيخ الصقور و "نعيس بن طواله" شيخ الأسلم من شمر و جمهور من العالم بمجلس الكهفه أفاد المذكور ان الحمدانيات مربطنا شياعتها الأصلي الى غدير بن جويان السمري من الظفير و هي حمدانيه سمريه و اندرجت من السمري الى السنوات من عتيبه و اندرجت من السنوات الى الجرو من علوى من مطير قلاعه و اندرجت من الجرو الى ابن حماد من الفردة من حرب. و اندرجت من ابن حماد الى مشعان بن بكر شيخ السويلمات شري واندرجت من مشعان الى مبارك بن شاكر بن طواله من الأسلم من شمر شري و اندرجت من مبارك الى درغام العديدي من الصقور و اندرجت من درغام إلى و هي فرس صفره عايبه رجلها اليمين مكسورة بنت دهيمان شهوان من خيل ابن سعود و الحصان عند محمد بن فهيد راعي التنومه للسعود مشترى سنة نزلت افندينا طوسون باشا ( تاريخ ) . و العايبه جابت فلوة عندنا و ردت الى راعي المثنوي درغام العديدي و انقلعت الفلوة من درغام قلعها شوردي بن خضير شيح المعادين من الظفير و استعرفها غدير بن جويان السمري و اخذ الفلوة عرافه . و أرسل لي أنا يا محمد يقول بشرط الله و امان الله من الرسن ان كان شئ يندرج للظفير او الأجناب ارسل بشرني و بشارتك ثنو و بكر من البل و حقك في وجهي اللي لك بها مثاني . و تعاهدت انا يا محمد مع غدير بن جويان السمري ان كان يندرج من رسني شئ أخبره و أخذ الشرط حكم معاهدتنا مع بعضنا . و اما الحمدانيه الخديم و هي حمدانيه سمريه وهي و رسنا واحد . و انما الخديم على اسم الحرمه و الا هي من عند السنوات و هي عند صانع عتيبه و لا تباركت بعتيبه و لم يبقى الا مهرة عند حرمه عجوز و هي صانعه للسنوات فطلب المهرة تركي بن سعود (قتل1249هـ/1834م) مشترى و عيت الحرمه تعطيها فأخذها غصب منها و سميت الخديم على اسم الحرمه و لا هم رسن واحد. و افترقت اسم الخديم و اول ما شبينا على فرسنا العايبه من عبيان شراك اصفر حصان الاصيفر من الصقور جابت صفرة الذي ردت مثنوي الى درغام العديدي راعي الفرس و قلعها شوردي بن خضير شيخ المعادين من الظفير و اخذها عرافه ابن جويان السمري .
( شوردي بن خضير يقلع فرس من درغام العديدي الصقري العنزي )
( غدير السمري يضع مكافأة لمحمد الصانع إذا أبلغه عن اندراج أي فرس من مربطه للظفير او الأجناب)
سئل "مغير بن بريكان" من القمصه رجل عمره مائة سنه فشهد انه اخبره "عبدالله بن غبين" احد مشايخ الفدعان المرموقين ان الحمدانيه السمريه ضربت ( أتت ) على الجدعه من السمري من الظفير و هو انه اغار عليهم غزو من الظفير في وادي الرشا بنجد فطلبوه فدعان و سبعه و رموه و الحمدانيه نارت ( هربت ) براعيها وهي جذعه فأطلبها ( لحقها ) خيال من الجدعه راعي كحيله راس الفداوي ( اسم الفرس الكحيله ) و منعوا على نصفها و اعطاه راس الفداوي و عشرون ناقه على النصف الثاني و اخذها فصارت الحمدانيه عند الجدعه.
( في إحدى غزوات الظفير على عنزة إستطاع أحد فرسان عنزة من الجدعه الفدعان اللحاق بالسمري و منع السمري على نصف الفرس (يكون شريكا للسمري بالفرس) و من ثم تم الاتفاق على ان يبيع السمري نصيبه من الفرس بعشرين ناقه وفرس كحيله (راس الفداوي) و هذا يبين لنا قيمة الحمدانيه السمري و تفوقها على غيرها من ناحية الثمن )

العبيه الشويعريه.
سئل "عبدالعزيز الشويعر" و "صالح الشويعر" ( شمر) بمجاس الشيوخ بحائل عن العبيه رسنهم. افادوا المذكورين ان العبيه مربطنا اصل شياعتها الأول الى قحطان و شراها حسين بن صغير من اهل القصيم من قحطان و باع من رسنها على الهيازع من جماعة بن هذال من السلقا . و درجت من السلقا الى الجويخاني من الظفير قلاعه . و درجت من الظفير على مشوط بن شعلان قلاعه.
( الجويخاني من السويط يقلع فرسا من الهيازع من السلقا من عنزة)

ص 233 سئل "رميح بن معبهل الشعلان" إن أصل مدراجها على عمي مشوط ابن شعلان من الجويخاني من السويط من الظفير جابها عمي مشوط قلاعه في كون بين الظفير و عبدالله الشعلان جد الشيخ فيصل بن شعلان. رمى الجويخاني عنها و أخذها مشوط و هي فرس حمره يوم العربان بنجد. و صارت الفرس عند مشوط و شبا عليها و جابت مهره صفره و يومها تناوخنا و شمر يوم المحزم و هجينا حنا يا الروله ليم ( حتى ) فشلنا ( حملنا ) المهرة على جنب بعير و نزلنا بأهلنا على حجيلان شيخ القصيم بناحية بريده بالقصيم. و حنا والقصيم بهاك الوقت أصحاب فقام ابن صغير راعي الخبرة بالقصيم و شاف المهرة فقال هذه مثنوي لي لأن يوم كانت الفرس الحمره عند الظفير كان لي بها مثنوي و لما كان هالوقت الوقت القصيم و الروله أصحاب فصار التسليم للمهرة لابن صغير.
( مشوط بن شعلان يقلع فرس من الجويخاني من السويط الظفير )
عبية الهنيدس.
سئل "بداح الصيفي" و"شافي بن فهيد الصيفي" و "مسعود بن غدير" مشايخ سبيع أنها عبيه شراكيه للشراك من بني خالد. و اندرج من الشراك فرس صفره الى ولد أخته هنيدس من السلقا من عنزة و صارت خيل عند الهنيدس من قديم مبطي على شياخة سليمان ال محمد شيخ بني خالد قبل عريعر.درجت الفرس الى عبدالعزيز بن محمد بن سعود و أعطى فرس الى مطلق الجربا . و استورثها فارس الجربا . و يوم الحويجه جرى على فارس كاينه ( كون ) و أعطاه فارس الى عقيل البريكي شيخ المعاليم من الظفير عطا و جابت عند عقيل مهره صفره و صارت المهره جذعه و الجذعه حافها ناجي الأدغم من سبيع و الأم حافها فهد بن عفنان من الصيافه من سبيع و صارت عنده و يوم صبحنا ماجد بن عريعر قتلت تحت فهد بن عفنان . و القصص المذكورة حكم ما قص لنا عقيل البريكي شيخ المعاليم من الظفير و لا فيها قط و الشراك خال الهنيدس و مربط الشرك و الهنيدس واحد و لا أقدم من رسن العبيه المذكورة و كل نجد يشبونها و الظفير.
( عقيل البريكي )

سئل من مشايخ سبيع و الحاضرين عن الفرس الصفره بنت كروشان التي قدمها فهيد الصيفي الى بندر السعدون أفاد ماجد من سبيع و فارس و بداح الصيفي أنها اندرجت على بندر السعدون و بندر أعطاها إلي ابن نومان الحسيني عطا .و على سمعنا إن موجود منهم خيل عند ابن نومان من بني حسين.
( ابن نومان من بني حسين )
سئل بمجلس "سلطان بن سويط" أفاد المذكور إن عبية الصيفي أصل شياعتها على سمعنا الى عنزة ومن عنزة الى فارس الجربا و اندرجت من فارس الى عقيل البريكي من الظفير و اندرجت من عقيل الى سبيع و صاروا خيل عند فهيد الصيفي و الأن ولد البريكي عند ابن هذال وهذا ما عندنا من القصص. وأكد نفس الكلام دهش بن حلاف.
( دهش بن حلاف )
المعاليم عند عنزة
قصص العبيه الطويسه.
سئل "دهش بن حلاف" شيخ السعيد من الظفير رجل طاعن بالسن عن الطويسه و ايش ترد من الخيول و شياعتها بحضور "حساوي الواو" من السويط و "فجري الميرس" من السعيد و الحاضرين بالمجلس بيت المذكور . سئل دهش عن الطويسه التي صوبت عليها سنة الماويه يوم كسر ( هزيمة ) عبدالله بن سعود أصل شياعتها الى مهلهل بن هذال و اندرجت من مهلهل الى على حمود الثامر شيخ المنتفق و اندرجت من حمود لي أنا يا دهش و لا أنا فاطن ( أذكر ) أبوها و شبيناها من الصقلاوي حصان سعود جابت حصان اصفر و مات و بعد الحصان أعطيتها لحمود السعدون و حمود شباها من خيلهم وجابت مهره صفره و المهره جاءتنا مثنوي و بعناها إلى علي اخو حمود السعدون و الأم أعطاها حمود الى محمد العريعر و صار منها خيل و يوم ذبح ماجد العريعر( 1245 ) أخذهم تركي بن سعود ( قتل 1249هـ/1834) و يقول الهذال أنها عبيه و لا سمعنا أنها تشبا و موجود منها رسن خيل عند القفيلي البعير بشمر الجزيرة.
( حساوي الواو من السويط – فجري الميرس من السعيد )
سئل "محمد الطويل" شيخ الحبيش من العجمان عن الطويسه حيث قصصها عندك.حكم ( حسب )
قول فيصل بن تركي الإمام بحضور حزام بن حثلين شيخ العجمان و حزام الصيفي شيخ الحبيش من العجمان و عبدالله بن نقادان شيخ المره و الحاضرين بالمجلس أفاد المذكور إن أصل شياعتها للشراك من بني خالد و هي عبيه شراكية و اندرجت من الشراك الى لبدة من قحطان و سميت عبيه لبدة . على اسم راعيها و اندرجت من لبدة على سعود و تخيلها دهش بن حلاف شيخ السعيد من الظفير و فضلت و في كون الرس ( 1230 هـ/ 1815م) مع طوسون باشا أصيب ابن حلاف و راح لأهله و تحته الفرس و هي صفره و لما وصل الظفير بها سماها الطويسه بسبب إن ابن سويط له عبية لبدة عرافه و خاف عليها لا يستعرفها ابن سويط و يأخذها فقال عليها الطويسه و أعطاها الى حمود بن ثامر السعدون شيخ المنتفق براسها على اسم الطويسه و إلا هي عبية لبدة .
سئل "فيصل بن تركي" الإمام عن الطويسه أفاد أنها من خيل سعود و تخيلها دهش بن حلاف شيخ السعيد من الظفير و فضلت تحته.و هي فرس صفره و لا أنا فاطن لأبوها و في كون الرس ( 1230 هـ/ 1815م) أصيب ابن حلاف و راح لأهله و تحته الفرس و أعطاها براسها الى حمود بن ثامر السعدون شيخ المنتفق و لا جابت عند حمود شئ و حمود أعطاها الى محمد بن عريعر آل حميد بعد الرضيمه ( 1238 هـ) . و في سنة ما جانا سلطان بن سويط و كان معه فهاد بن نصير من مشايخ الظفير و شهد لي إنها عبيه شراكية ما فيها كلام.

» مربط شويمة السباحية
» مربط خيل الشويميه لاسويط
» ماقيل وما تم ذكره عن مربط الهدباء مانع ابن صويط ,(الهدبا)